ارتبط اسم الملتقى في أذهان محبيه بالمسابقات القرانية المميزة، فقد نظم الملتقى منذ نشأته ما يزيد عن 15 مسابقة في حفظ القرآن الكريم أو سور وأجزاء منه شملت جميع طلبة الجامعة بذكورها واناثها، من مختلف الكليات .
ولم يقتصر الملتقى في إطار المسابقات على تنظيمها فقط، بل امتد ليبتعث من طلابه من يمثلوا دولة فلسطين في العديد من المسابقات القرآنية العالمية، وأبى إلا أن يترك بصمتين، محليا بتنظيمه الفريد للمسابقات، وعالميا بالمراكز المتقدمة التي حصّلها على يد طلابه المميزين.